BLOGGER TEMPLATES AND TWITTER BACKGROUNDS »

الـنـاي

مرحبا بكم فى موقعي الذي وضعت فية بعضا مما سطرة قلمي فى محاولة محاولاتي سكب المشاعر عبر الحروف وكيف كان دفئ المشاعر فمازال في الأفق بقية شموس ومازال في الروح بقية عشق وبحار وأشرعة

الاثنين، 1 فبراير 2010

*¨`* ما أروعني *¨`*

أترصد في كل ما تنصبه لي الحبيبة من فخاخ بمتعة

فأرتطم بلدغاتها التي تبعث عبرها ترياق يسري في روحي الحبلى

بحبها

لأطالبها بمزيد من الإغتيال كي تجبرني على الإعتراف، و تلقنني


نكهة الإقتراف

فتنهكني حبا... و ما أروعني عندما أتعرض لإبتزازها بإعتزاز


لأُجابه فيها شوقي بشتى أحلامي التي أدعيها بإصرار

تراوغني الشقية إذ تلقي على مسمعي وابلا من الأخبار الملغمة

و تنتظر إنفجارها في داخلي، و هي تخفي بسمة حد القهقهة

عابس ترصعه بدمع مستنزف

تكح ،،و تكلمني بإعياء... تتمارض كي تجس نبض قلقي عليها

فأعتكف على سؤالي عليها بتكرار، و تطمئنني أن حرارتها

إرتفعت

كي أقع في فخها بإشتهـــاء

كثيرا ما تبطئ في الرد على إتصالي ،لتتقطع أوصالي في طلبها

فتنغلق أطرف الدائرة

تزداد حيرتي، و بعد طول إنتظار.. تنهي عذابي بحجة أنها لم

تنتبه أو شيئا من هذا أو ذاك

تلسعني بقرارها بصبغ شعرها أو قصه ،و تختلس خلجاتي

مع أنها تدرك ما يعجبني فيها تتعمد إشعالي لتشعر بالدفئ من

إحتراقي

و تتبسم و تمنحني رغبتي على حساب رغبتها المفبركة

و تخذش قلبي بغرس أظافرها فيه.. حين تخبرني أن هناك من

يرغب في أن يتقدم لها

لتتأخر أحلامي فيها للأبد

تتواطأ مع خبثها لكي تشعرني بهاجس من الخوف المدمر حين

تبدي رغبة أهلها في القبول

و بعد إشباعي إنهيارا تشفق عني بأنها لن تقبل بغيري

تجعلني الحبيبة منهكا حينما تتناسى عيد ميلادها، لترصد إهتمامي

و تتفحص ذاكرتي إن إحتفظت بتاريخها

و هي تدرك أن كل التواريخ المميزة رهن الحبس، و الإعتقال في

ذاكرتي

و لن تفر الى أراضي نسياني المسيجة بأحلامي

فقد قضيت جل عمري أخطئ أهدافي

و لا تخطئ ذاكرتي

((شكراااا ))

شكراااااااا لك

لأنك سقطتي من عيني

وشكرا لك أكثر لأنك أتحتي لي فرصة النظر

لغيرك

الــنــاي

(¯`·._.·(الناي الحزين)·._.·°¯)

لا مانع لدي

اقلب الصفحة

وأشمع عهدي بالشمع الأحمر

وأبدأ حكايتك الجديدة

عددي رجالك!!!

تنقلي بين أسيادك

فسأبقى الأثير

وسأبقى الأمير

وسأبقى الأخير

وسأبقى الناى الحزين

الْاَختِـــــــنَاق//////////

إِختِـــنَاق اَلأَنفَاس

وصَــوت صُراخ

أَنامِــلي أَلمْــترَدِدَه

فيِ عزّفـ الٌناُيـِ

ضَاقَتــ بِي أَلْانــفَأسُ

حَتى

غَرقتُــ فِي بَحر مِن الدُمُوعِ

وَ

أَلْحَسَــرآتــ

أَصبَح ألْقَلبُــ

يُشَارفُــ عَلى

هَاوِيةِ الضَياع

وَلَستُــ أملكُ

سِوى آلآآآهِ

فَقَد استَوطَنتــ بدَاخِلي

وَسَكنَتـــنِي

فَانَا بَقَايَـــا مِن

ذَلكَ الَالَـــمّ وَالوَجَع

إِلَهِي

مَـا أَكــثَـر

الَألم الَذِي يَــسكُن

بِـــوجدَانِي وَ يخَتَبِئ

في احــشَائِي

وَيَتَغلغَــل فِي ثَنَايَــا

فُؤَادِيــ

يَســـرِي فِي

عُرُوقِـــي

يُمَــازِجُ دَمِيّـ

يَفتَــرشُ حَنَايَـــا ضُلُوعِي

ـــآآآآهٍ

كَـــم أودُ الصُرآآآآخ

وَاقتِلاَعِ وَجَعِـــي

مِن دَاخِــــل أَعمَاقِــ

أَحشَائِيــ

اَشعُر بـِ

أَنفَأسِي تَتقَــطع

لاَ

بَـــل

لا أَسـَطِيعُ أَلتَنفُس

وَ

أَبدء بِــ

الِإْختِــــنَاق

وَ

الْاَختِـــــــنَاق

آآآآه يـَـا انَا

مَن يَسمَـــعُ نِدَاء قَلبِي

مَن يَرحَـــم ضَعف جَسَدي

مَن يَنتَشِلنِيـــ

مَن مُستَنقَع احزَانِيـــ

مِن يُوقِفـــ

تَلاَطم

أَموَاج الوَجَع دَاخِــلِي ؟

طَريِقــ

طَويلٌـــ

مُظــلِم

خَاليِـــ مِن الأحَاسِيس

والمشَاعِـــر الدَافِئَه

لاَ أرَى فيـــهِ

سِوى السَــواد

كُتبَ ليِــ ان

امشِيه بِخُـــطَى حَثِيثَة

نحَــو مَــا ينَتَظرُنيِ

أَبحَــثُ فِيهِ عَن أَمَل صَغِير

فِـــي السَاحَات

وَ الطُرُقَـــــاتِــ

بَينَ الْحُرُوفـــ

وَ الكَلِمَاتِــ

فَقَــدّ

سِرتُ فَوقَ الجُسُورِ

مَشَـــــيتُ

وَ مَشَــــيتُ

حَافِيـ القَــــدَمَين

وَ

بِخُطَى َثقِـــــيلَة

لَــا كَأنيَِـــ

احّمِلُ فَوقَ أَكتَافِــي

جبَلاً يَكَادُ يُوقِــعُ

بِـــي أَرضاً

أَتعَبنِـــــي المَسِير

فــِي طَرِيقِ رِحلتِي الطَوِيلَه

وَ

ارغَمَتنِي المَسَــافاتِ البَعيده

وَ

الاحـــلآمِ الشَرِيدة

وَ

الحَقِيقة الحَزيــــنَة

أَنّ أَبقَى هَــ هُــنَا

بَينَ صِـــدقِ المَشَاعِر

وَ

اكَاذِيبّ الغَــدّ

حَـّــائرَ

غَـّـرِيبـ
الـّنًــّايـِ