لَسَتُ مِمَنْ يُحُبُونَ تَمَجِيْدَ أنَفُسَهُم بِعِبَارَتٍ مُنَمَقَة أوَ حُرُوفٍ مُبَهَرَجَة
يَكَفِيْنِي أنْ أقَوَلَ أنَي بَسِيْطَ حدّ التَوَاضُع ،,
وَوَاثِقَ دُوَنَ غُرُور ..
يَسَتَهَويْنِي المَدَادُ وَأعَشَقُ الحُرفَ حدّ الثَمَالَة
بِدَاخِلِي طُفُولَةٌ مِنْ الطَرَازِ الفَاخِر،,
وَبِالمُقَابِل حُلمُ رُجَل جَامِحَ
النَاَيَ ،,،,E