أنَا لاَ أُؤمِنُ بِالكَلاَمِ المُلَونْ
وَلاَ أكتُبُ فِيْ الجَرَائِدِ حُزنِيْ
أنَا رَجُلٌ أَضَعُ السَطرَ تَحتَ رِجلَيكِيْ
وَأشبِكُ الحُرُوفَ فِيْ أَصَابِعِكِ خَوَاتِمَاً
جُمهُورِيتَىَ الأدَبِيَةُ حُدُودُهَا جَسَدُكِ
وَثَقَافتي تَألَقتْ حَتَى بَلَغَتْ نَهدَيكِ
وَ...انطَفَئتْ فِيهِمَا سَلاَمَاً..!
{ الُناّيـْ ..