،،رُبـما لَن أعود الى هُنـا يوماً
فجُدرانِ هذا المَكان تُصيبُني بالضيق ،،
قد أُلملمُ نَفسي بَعيداً ،،
في ذلك الدَفتَر الذي نَسيتُهُ مُن غادَرتُ عَقلي
وضَربتُ بي عَرض الحائِط ،،
ورُبما تُجبرني الأقدار للعودة
فَا تلقوني هُنا مِن جَديد ..
رُبما،،
الٌـنـّاْيـِ...