ما كانت لأ اغرق
إلا لبراعتي في أجادة فن السباحةَ فيكِ
ف الغرق فيكِ له بهجة وسرور
ولكن أيضا له جزاء
بـ أن أحســد
كيف ولا
اذا كنت أنا أحسـد نفسي دوما بكِ
أنوثتكِ مغريــة
فـ بين شعركِ المقصوص أعشق السباحة
وحنكـــة ســواده لي معه ألف حكايـة
وجمال عينكِ اللتان هما ورده صباح
وشفتيكِ مساحــة تتعارك عليهما شفتي دوما
وطولكِ وصدركِ ونهـدكِ وخصركِ
و و و
لـن أكشف باقي أسراركِ
ف لست ساذجن لأن أبوح بتفاصيل طقوسي كاملة
لأني رجـلا يمارس طقـوسا اسثتنائيــة
لن يتقن نصفها غيري
الـنـايــ