بعُد عشُرة عمُر دآمّت لـ سنوآت
مليئه بـ آلتعبُ وآلآرهّآق
مليئه بـ خسُآرة آلمُآل .. مليئة بـ آلروآئح آلكريّهه
مليئه بـ آشيُآء لآ تعّد ولآ تحصىُ
{ هآهيُ ليآـة آلفرآق }
يوُم آلجمّعه
كُآنت هيُ آلليآـه آلآخيُره
آلتيُ تجمعنيُ فيُ شركة مآلبوُرو
كـ مستهُآـك
نآل درجّآت آلتفوُق , فيُ آستهلآكه آلدآئم
{ ولإن آلعآده عبآده }
كُنت على يقين بـ إننيُ لُن آستطيُع آلآبتعآد عِنه بـ لحظه
لذآ كُآن ولآبد مِن آستخدآم دخآن كـ بديُل ,
يحمُل مكوُنآت آقل خطوُره عِن آلمآلبوُرو
وإن شآءآلله فيُ آلقريبُ آلعآجُل
{ آضعُ آلحـُد آلنهآئيُ وآتوقفُ عِن ممُآرسة آلتدخيّن تمُآماً }