مابين ذكريات لاتغادر
وآمال ارجوها أن تكون تكون واقعاً
تترجم الأفعال
منا من يبوح بها حرفاً
لوناً
ومنا من يكتفي بالإبتسامة
ويخبئ خلفها حزناً يفوق الكون إتساعاً
يؤمن بأن كل شيء فاق حده
ينتظر رحمه الإله بفرحه
أرى نفسي مزيجاً مما ذكر أجمع
إحترفت مداعبه الكلمات من سنوات سبع مضت
إلى هذه اللحظه
أعشق الحروف وتستهويني القراءة
قد لا أجيد الكتابه
ولاترتقي كلماتي للمستوى الأدبي
إنما هي أحاسيس علها تلامس الروح والذات
فما نحن البشر
إلا بطهر الأرواح فينا
آمالي وطموحاتي في هذه الثانيه
أن أرى الله في كل شيء
رجل أجد نفسي فيه
همسه لكل من مر من
هنا
أشكرك حد الرضا
{ النايـ