تسألني دوماً من أنت
ولماذا أراك تفرق كثيراً عن غيرك
فأجبتها بشموخ وليس غروراً
أنا أسطوره من الأحاسيس
حروفي لم ولن تكون لغيرك
وأميراً لم أفرض إمارتي بالكلام !
فلما أُجيب على السؤال تبتسم !
فتقول
أرى خيالك أبتعد عن معانقة شفتاي
وكأنها تعلم إلى أين ذهبت .!؟
فأرد سريعاً
يكفي أنني قد كنت أميرأ لمملكتك !!
الــنــاي