ليتكِ تعلمي كم من الأمنيات
تظل حبيسة بداخليً
ليتكِ تعلمي كيف اتوقى لرؤياكِ
بـاستطاعتيً انً ادير هاتفيً على رقمكِ ليلا
واطفىء ذلك الحنين
واطفىء ذلك الحنين
بـاستطاعتيً ان احدد موعد معكِ
وامحيً تلك الرغبة المزعجه في رؤيتكِ
بـاستطاعتيً ان اقتربً منكِ واقتحم حياتكِ
واخضع لضعفيً امامكِ
بـاستطاعتيً فعل ذلك
ولايهمنيً ماتكون ردة فعلكِ
لكن أمراً واحداً يمنعنيً من كل ذلك
وهو اننيً بتً { أخافكِ }
لذا
كما أظن بالبعد نحن أجمل
وهو اننيً بتً { أخافكِ }
لذا
كما أظن بالبعد نحن أجمل
ما رأيكِ أوركيدتي
{ الناًيـ E