BLOGGER TEMPLATES AND TWITTER BACKGROUNDS »

الـنـاي

مرحبا بكم فى موقعي الذي وضعت فية بعضا مما سطرة قلمي فى محاولة محاولاتي سكب المشاعر عبر الحروف وكيف كان دفئ المشاعر فمازال في الأفق بقية شموس ومازال في الروح بقية عشق وبحار وأشرعة

الاثنين، 3 يناير 2011

وين بس ودك تروحي

طمنيني

انا كل اللي أخافه مو لأنك رايحه

مو لأن عيوني راح

تكون سود وطايحه

ويختفي مني وضوحي

مو لأنك كل شي

مو لأني كل ما اشتاق لك

أشمني والقاك فيني فايحه

انا كل اللي أخافه لا مشيتي

تورق بصدرك جروحي !!

شسوي يعني ، كل فرحه أزرعها بخدودك حزن

................. وأحاول أجمعني عشانك .. وأنتثر كلي وراك

تعبت أدور راحتك .. وأصير لعيونك جفن

.................. والقاني فجأه منقـتل بيديك ...والقاتل خيانتك

خيانتك

خيانتك أهلكتني

وأنا مو ناقص من الأصل

شنو تبينه وأعمليه

إلاّ يدك

إلاّااا يدك

خليني ماسكها وإبكي براحتك

يمكن بعد هذا البكا أرتاح

ويتجدد وصل !

أو أدور منك زله

أو أشوفك تشحدي الماء من يدي

وأنثره بالأرض

ويذلك هماجي

تبقي غالية

مو بيدي إمنعك

لا جاني من طيفك وله

لأني اعرف من قبل لا أعرفك

إن بحر العشق غدار بـ هله

وإن لو نصفك ظلام

نصفك الباقي خاين !
 
النـ الحزين ــاي

لا تنظري خلفك

لن تأتي بي الطرق التي مضت

ولا تشخصي النظر أمامك

لا تثقي بالقادم كثيراً

 كيف أجدك !

 ضعي يدك على قلبك كما تفعلين كل مساء

 وتأتي في الصباح ؟

 ليس دائماً

-متى ؟

-حين تنتهي الطرق التي مضت واركن برصيف

 لاينتظرني عليه قدراً يأخذني عنكِ سواكِ ..!

 اذاً سـ انظر للسماء ..

 أتتثقين بي لهذا الحد !

 للدرجة التي ادعو بـ ان " الحمدلله الذي عافانا مما ابتلاهم

 وفضلنا على كثير من عباده

 كل مرة اسمع فيها عن اثنين لم تجعهم الاقدار

أن يلتقيا , للدرجة التي اتصدق فيها لـ يدفع الله عني اقداره

 التي اخشاها معك,

 للدرجة التي لم اقتنع فيها حتى الآن أن المسافة تبدو ابعد

بكثير من أن تجمعنا !
 
=((الـــنـــايّ
من منكم وصل  إلى مرحلة التمني أن تكون إحدى الفتيات

" بنت جارته "

حتى يفيق صباحاً ليضع المسجل على النافذة المطلة على بيتها

ويرفع درجة الصوت للأخير وفيروز

تغني " حبيتك تنسيت النوم .. يا خوفي تنساني " ..

يسرع بارتداء ملابسه ليهرول للشارع ينتظر " الباص الجامعة "

ليراقب خطواتها وهي تتوجه إلى

الجامعة ..

يعود ظهراً ليقف في ظلال " عمود الكهرباء " منتظراً عودتها ..

 ليراقب الأربع خطوات وهي تدخل

منزلها بعد يوم دراسي شاق ..

يقف عصراً يتمنى مرور مجموعة من الشباب

يتعارك معهم ليثبت لها أنه أحد الأبطال

يجلس مع أهله بين المغرب والعشاء وهو يفكر فيها

 " وبما تفعل " ؟!!

يذهب بعد صلاة  " ليطق " فرتين أمام منزلهم ..

عل وعسى أن يشعر بوجودها وبحركتها خلف باب

السور الخارجي ..

يخلد لفراشه وهو يفكر بها لساعات وساعات ..!!!!!!

يلعن أبو الحب

[ النـ الحزين ــاي ]