حسناً ,

 دعوني أخبركم أمراً علمته

بينما كنت أصارع الحياة

 كأمثال جنسي من البشر !

{ الوصول لقمة الأمور يعني الوقوف على حافة الوقوع }

ولتعلموا جميعاً

 بأن السقوط من القمة

 يعني النهاية في أغلب الأحيان !

وتلك القمه يمكن أن تكون أي شئ

 قمة الأدب أو قمة العشق أو قمة الجنون

أو قمة الشتات

 لذلك

 توقفت عن محاولة الوصول لقمة الأشياء

 وأعاليها !

وفِي الحقيقة لأكون أكثر صدقاً

 أنــــــــا وقعت ولم أستطع النهوض مجدداً !

{ النايـ , ,

كل الأوجاع التي تحكى لبني البشر

إما أن يسخر منها

لأنهم لم يذوقوا مرها,

 وإما أن تختم الحكاية بكلمة رديئة من المواساة ,

 لتخرس باقي الكلمات

وتحكم عليها بالمكوث طويلاً في الداخل

  دون أن ينصت لها أحد !

والأقسى من الصمت

هو استماع رديء يمتلئ بالملامة و السخرية !

ولو أن الجميع يكتفي بالصمت حين سماع الشكوى

 

 لكان ذلك خيرا من مواساة رديئة ,

 

 مجرد استماع جيد

 

كفيل بأن يطفئ جوع الدموع ,

 

 وكفيل بأن يهبني نسيانا

 

لما يتغذى على روحي من أوجاع !

 

{ النايـ  , , ,

انا رجلأ متشبث بـالهدوء 

ليس لـضعفي . .

بل لـ أن الهدوء و الصمت

 لهم مكانه عظيمه

تجبر من حولي

 

 على التشوق لـ معرفه ما بداخلي

 

{ النايـ

{ الهدوء } من آروع

الصصفـآإت التي آعشقهآإ

لآ آعلم م السبب

ولكـن ربمآإ هي لغة

م بدآإخخخلـــي

 

{ آلنآيـ

يــارَبِ !

فِي الرّوحِ بَعضٌ مِن ’ ألَم ’

و كَلامٌ لا يُقال لِـ أيّ بَشَر ,

أنتَ وَحدَك رَبّـي تَعلَم مَا فِي نَفسِي !

فَـ كُن مَعي يَ الله

 

{ النايـّ ,,,

يظنون حين آتحدث عن ذكريآتهآ  . .

، آنني لآزلت آحبهآ  !

ويظنون حين آكتب عنهآ  بِ عين آلرضآ . .

آني لآزلت آتمنى عودتهآ  !

ولآ يدركون :

آنني منذ آن فآرقتهآ  ، عددتهآ  { ميته }‘

فحديثي آلأبيض عنهآ  ، لآ يعد إلآ إمتثآلاً. . .

لِ قول آلمصطفى ؛

{ أذْكُروآ مَحآسِن موّتآكم }

 

{ آلنآيــ