BLOGGER TEMPLATES AND TWITTER BACKGROUNDS »

الـنـاي

مرحبا بكم فى موقعي الذي وضعت فية بعضا مما سطرة قلمي فى محاولة محاولاتي سكب المشاعر عبر الحروف وكيف كان دفئ المشاعر فمازال في الأفق بقية شموس ومازال في الروح بقية عشق وبحار وأشرعة

الاثنين، 24 سبتمبر 2012

كُل لَيْلَه اذْهَب لِتِلْك الْوِسَادَه احْمِل لَهَا الْكَثِيْر مِن

 وَجْبَات الْالَم

وَبَعْض مَن حَلَى الْذِّكْرَيَات

وَاتَوَسَدَهَا لتُزمِلْنِيْ

وَلَكِنَّهَا مُبْتِلَه بِالْكَثِيْر مِن الْدُّمُوْع

الَّتِي تَشَقَّقَت اوْدِيَّتِهَا مِن مُقْلَتِيْ

الْمُرْهَقَه

فَقَد اثْقُلْتِهَا بِعَالَمِي وَارْهَقْتِهَا بِاحْلامِي الْمُتَعَبَّه
 
وَفِي كُل صَبَاح احَاوِل اقْنَاع نَفْسِيْ
 
انّي مَا زِلْت قَادْرَ عَلَى الْوُقُوْف
 
 وَالْصُّمُووووّد

وَانّي قَادْرَ عَلَى تَغْيِيْر مَلَامِح الْحُزْن بِي

اكْتَرَث كَثِيْرَا لَمَّا اصَابَنِي

وَرُب الْبَيْت الْحَزَن كَان اقْوَى مِّمَّا ظَنَنْت

وَكَانَّه جَبَل مُؤَصِّد بِنَار لاظيَه

تُسَعَّر كُلَّمَا مَرَّ ذِكْرَاهُا

او لَمَحْت طَيْفَهُا

ارْكُن بِتِلْك الْزَّوَايَا الْخَرِبَه مِن الْفَرَح الْمَهْجُوْر

ابَحْث عَن مُنْقِذَا يُخْرِجُنِي مِن ذَلِك البُوْس

وَاخِاف عَلَى مُنْقِذِي ان يُصَاب بِالَعَدُّوه

وَبَاء الْحُزْن شَرِس

يُصِيْب كُل الْتَّفَاصِيْل

وَيَنْهَش بِّي بِكُل الازَمِنْه

وَاجَمَل مَا بِه انَّه وَفِيْ

لَا يُفَارِقُنِي وَلَا اعْتَقَد حَتَّى انْدِلاق الْرُّوْح الَى بَارِئِهَا

وَاتَهَندُم كَعَادَتِيْ

لِأَرْتَدِي مِن جَلَابِيْب الْحَزَن مَا تْضِيِق بِه الِانْفَاس

وَارْتَب حَقَائِب الْعَوْدَه الَى مَدِيْنَتِي الْمَهْجُوْرَه

بِهَا الْكَثِيِر مِن سُفُوْح الْوَجَع

 وَتِلَال حُزْن تَمُرّغ بِهَا جَسَدِي اعْوَام طُفُوْلَتِيْ

وَعَلَى شَوَاطِئَهَا اقْضِي الْبَاقِيْ

اجِد غِيَاب لَسَّوَاحِل الْحُب وَالْفَرَح

وَزُرْقَة بَحْرِهَا الَّتِي اذْكُر بِهَا غُموْضُهُا

مَدِيْنَة احَادِيثِهَا لُجَج مِن سَعِيْر وَعَيْنُهَا اكْوَام دُخَان

آَن لِي ادْخُل عَالِم الْنِّسْيَان

لَن تَجِدَونِي الَا بَيْن مَرَافِيْء الْذِّكْرَىْ

وَسَاحْجِز لِي مَقْعَد الَى مَدينَةِ الحَزن

بِهَا قَضَيْت طُفُوْلَتِيْ وَالَيْهَا سَأَشْدُو عَزْمِيْ

 وَاقْضِيْ الْبَاقِيْ مِن الْعُمُر بِهَا

سَّاطْلّب لُجَوْء قَهْرِيْ الَيْهَا

اذْكُرْهَا جَيِّدَا

قاسّيه جَدَّا جَدَّا 

بِيْ مِن الْوَجْع مَا يَبْنِي ادَوْار عَالِيَه

وَبِيْ مَن الْالَم مَا يُشَيِّد قُصُوْر

سَتَبْقَىْ الَىْ اخِر الْرَّمَق الْاخِيْر مُصَاحِبَه لَيْ

وَهُنَاك سارِمّيْ بِجَسَدِيْ الْمُرْهِق

حَتَّى تَبْتَلِعُنِي حَرُوْفِي وَتُحْتَضَر انْفِاس الْمَشَاعِر

وَالْفَظ لَحْنِي الْاخِيْر وَالَّذِيْ سَيُلْجِم بَعْدَهَا لِّسَانِي

 مِن الْتَّشَبُّث بِاحَد مِن بَنِيْ الْبَشَر

ياْاهلّيْ اسْتَعَدو لِمَرَاسِم الْعَزَاء

غَسِّلُوْنِي بِمَاء ذِكْرَاها حَتَّىْ ادَّفَأ مِن بَرَد الْعَرَاء 

اقَطْرو عَلَيْ بِعِطْر الْشَّوْق الَيْهاّ

 وَوَدَّعُونِي بِاحْلام الْلِّقَاء

وَاحْمِّلُوْنِيْ الَىْ حَيْث مَرْقَدِيْ الْاخِيْر

هُنَاك الْسُّكُوْن وَتَحْت اتَرِبَة وَجَعُه سَاكْوُن

وَقَبْلَهَا صَلَو عَلَيْ وَامَنّو

وَاخْبَرُوها انّيْ وَانَاّ
 
 فِي لَحْد حُزْنِيْ سادْعُو لَهاّ
 
{ الْناّيـْ
مَ هو طبيعي هالتععب

. . . صار لهه : گم ؟

جالس بْ صدري , على شكل

گحهه }

مَ هو مههم  يطول بي

. . . " لگن , إهتمَ !

على الأقل : تقول لي بسَسَ : صحهه
 
. . .  { النايـ