BLOGGER TEMPLATES AND TWITTER BACKGROUNDS »

الـنـاي

مرحبا بكم فى موقعي الذي وضعت فية بعضا مما سطرة قلمي فى محاولة محاولاتي سكب المشاعر عبر الحروف وكيف كان دفئ المشاعر فمازال في الأفق بقية شموس ومازال في الروح بقية عشق وبحار وأشرعة

الأحد، 25 ديسمبر 2011

قالت لي يوما

لا يمكن أن ينتهي الحب بكره

ويستحيل للغياب أن يسلب حبا صادقا معه

ومن فرط ما أردت الايمان { بكِ }

حاربت كل نزعات الحقد

وأنانية الانتقام / وشر الغيرة ... وقساوتكِ

اليوم , أرسل لكِ عبر{ الغياب }

كلمة

{ أكرهكِ } !!

لا لأنكِ { لها } , ولا لأني لكِ مجر { أخر }

لا لأنكِ حين أخترتي الرحيل الحتمي

أتقنت الغياب

أكرهكِ

 لأنكِ تركتي بصمتكِ في كل الأشياء حولي

وزرعت نفسي في كل من يعبرني بعدكِ

لأن كل الأغنيات تعنيكِ

وكل الأحاديث تذكركِ

أكرهكِ

 حين يخيل إلي أن كل الأناث أنتي , فأكرههم

وكل الرجال أخذتكِ مني , فأحاربهم

أكرهكِ

لأنكِ أجبرتيني على البوح مره

 و أخذتي بدمعتي

على ادمان الافصاح لكِ

حتى اعتدت قساتكِ

 { ثرثرة الأحزان }

أكرهكِ

 لأنكِ أرغمتيني على السهر معكِ ليلة

 وأطلنا أحاديث الحب والشوق والولة ليالي

حتى باتت أذني تتحسس همس الريح

 وصرير الأبواب

أدق الأصوات تحرمني سكون ليلي ورحمة نومي

أكرهكِ لا لأنكِ سترحلي

بل لأنكِ ما زلتي { باقية }

 حين ابتعدتي

لا لأنكِ لم تكوني لي

بل لأنكِ لم تعيديني إلى نفسي 

و

أما زلتي تعتقدي أن حبي لم يكن صادقا ؟!

اكرهكِ لأنكِ تعتقدي ذلك

{ الـنـايـ





تظن حين أتحدث عن ذكرياتها

أنني لازلت أحبها

وتظـن حين أكتب عنها بعين الرضا

 أني لازلـت أتمنى عودتها

و لاتــــدرك !!

أنني منـذ أن فارقتها

عددتـها ميتة }

فحديثي الأبيض عنها

 لايعد إلا إمتثالا لقول

{ المصطفى }

أذكروا محاسن موتاكم
 
{ النايـ E

فِعْلاآآ

أآنااا مُتَيَمْ ... بِــ الأوقاآآآتْ

التيْ قَضيتها مَعكِ

وَلكِنْ

حَقيقةْ بآآتتْ وَآآضحة
 
أنكِ كُنتِ سَرآآبْ

آضاء أشْياءيْ

لَــحظةْ ضَعفْ
 
آآلْنايـْ