رَحَلَتْ لَهْفَتِي
بَعْدَمَا كُنْتُ أَخْفِقُ شَوْقَاً لِرُؤيَته
اسْمِها فِي حَنَايَا المَسَاحَة الزَرْقَاء
يَا لَيْتَنِي لَمْ أُشَارِكْهُا نَغَمَ الحُبِّ ذَاكَ
وَ لَمْ أَرْضَخ لِكُّلِ جَمِيْلٍ مِنْها
"عَاطِفَةٌ" .. لَعَنَها الله ..
جَعَلَتْهُا تقْتَرِب أَكْثَر فَأكْثَر ..
وَ لِلْأسَفْ ..
قُرْبُهُا قَد وَضَع حَدَّاً فَاصِلاً بَيْنِي وَ بَيْنَها ..
وَ لَيْتَهُا تعْلَم !