!..تظل الحقيقة كـ الأنثى ،كلما عريتها كلما ازددت نهماً
من أوقد بي نهم الكتابة ، وأي أنثى مرت من هنا..!؟
هي : كـ عصفورة أعيتها الريح ؛ لا تجيد لذة السقوط..!
هو : كـ غصن مورق بالجنة ؛ لا يجيد الانحناء عالياً..!
كيف سـ يلتقيان..؟
مرضي
كان احساس وكان ينزف
صار وسواس وبدا يتلف...
ولا بأس ببعض التلف إذا كان غنياً بكِ
جمعه مباركه عليكم زواري الكرام
النـ الحزين ـاي