تنتآبُنيَ لَ حظآتُ { فرحَ }
ولكنُ آرىَ منُ بعيييُد
موَجة منُ آلحزنُ آتية لَ تسبق فرحيُ !
وكثييُرآ مآ آعآنيً منُ آلإكتئآبُ ,
و آنتظرتكُ يَ { فرحُ } َ آنُ تطرقَ بآبيُ
حتىُ يأستً وبتَ آستصنعَكُ !
فَ آلبعضُ يكشفنيُ
لَ يبآدرٌ بَ آلسؤآلُ / مآبآلكُ حزينّ !
بَ آلرغمُ منُ آنَ آبتسآمتيَ مرتسمهَ علىُ شفآتيْ ,
آحترتُ مآذآ آفعلُ ,
حتىُ وآنَ تصنعتُ آلفرحَ / خذلنيٌ !
ويَحدُثُ أنْ ’,
أبتَسم وَ أبتَسم وَ أبتَسم ‘
...... وَ أضحُكُ كَثيرَاً ..!
وَ ألَهجُ بَ دعائي في الخَفَاءِ :
ربّي لاتُعاقِبني عَلى كِذبَة الفَرحِ هذه !
...... { آلنَآيـْ E , , ,