!أَنـا بالنِسبةِ لَها كَالطَعامْ
أحْيَاناً تُجمّدني وتَرمِيني بأيّةِ بُقعةِ كَانَت...
وإنْ فَضَا بِها الوَقتْ...
تُدفئُنِي وتُشعِل حنَينِي...
وعِندمَا تَجِد أن حرَارةَ حُبّي قَد وَصَلت ذَروتَها...
تُطفئُ نَارِي ومِن ثمّ تَمضغنُِي وتَرمِيني !
,,
لكِنّي أعِدُها...
سَتَنقلِبُ المُضغةُ علَى المَاضِغ !
الـّنـٌايْ ...