· · · ¦`~
لـَا آعلمْ من آڪَوُن بدوُنهـا . .
. . . وُهل تعلْم بـَ آننّي آدمْنتَهـُا !
وُ آن جـمْيِع خيِآلَاتي بهـَا !
و آن آنفَآسسّي لَا تخُرجِ إلَا برآِحتُهـَا !
رُبّما يقّتلنٌي نْهدَاكِ يٌوماً
فاحٍفْظًي لْي فًسِحَةَ النٌهدٍينْ
الْـنٌـاْيِ