خاننِيّ الأرقْ .. بِ الأمسْ ولم يستقُر فِي عينيّ
وخاننِيّ النُعاس لِ يترتب فوق جفنِيّ
لِ أنام .. " وأعانقك بـ منامِيّ "
......... ما أطهرُها خيانة تأتِيّ بك "حلماً "
تمنيتُ بعد إفاقتِيّ لو تلدهُ أرحام الحقيقة ف يُصاحبنيّ
التوليب أزرعهُ بـ القُرب منْ محِرابُكِ ...!
الــْنــٌايٍ