لَيسَ غِيرَةً فَقَط مَا يزعِجُنِيْ
لَيسَ حُبَاً فَقط مَا يَملأنِيْ
إنِيْ جَعلتُكِ مُذَكِرَتِيْ
وَلاَ أحِبُ لِأحدٍ أنْ يَقرَأَ مُذَكِرَاتِيْ
إنِيْ أطمَعُ أنْ تَكونِيْ ثَوبِيْ وَجَسَدِيْ
وَمَا يَدخُلُ فِيْ جَسَدِي
أَطمَعُ أنْ تَكُونِيْ إكتِشَافِيْ وَحدِيْ ...!
{ اَلـًنـّايـِْ...