أجلِس ويَتكّؤُ الجَميعُ
وأنتِ تراقُبينَ بِعينَيكِ
مَلآمحَ الحُزن الدّفين بَين أحدَآقِي
وتدنُو نَظرتُكِ إليهِم
وكأنّكِ تُخبِرين الجَميع بأن يَعتنوا بِي جيّدًا
تُتعبِين نَفسكِ
فَ أحنّ علَى القَلب غَيرُكِ لآ يُوجَد !
{ النْايـّ