أَحْبَبْتُكِ
وَهَلْ تَحْلُمِيْنَ بِمِثْلِيْ !
شَرِبْتُ أُنُوْثَتَكِ حَتَىَ بَلَغَتيْ بلْعًوْمِيْ
وَلَمْ أَتَقَيَّأْ مِنْكِ شَيْئَاً !
طَعَنْتُيًنيْ فِيْ صَدْرِيْ
وَأَقَمْتُ مَرَاسَمَ العِشْقِ مَعَكِ بِ خُشُوْعٍ تَامْ
لَمْ أَنْسَىَ فَرْضَاً وَلَمْ أَخْلِفْ وَعْدَاً
لأجْلِكِ فَقَطْ أَذْبَحُ الحَرْفَ هُنَا
(لأنَكِ هُنُا )
وأُقَدِمُ قَرَابِيْنِيْ
(الـٌنـًايْ)