سَيَزُورُنِيْ المُتَنَبِيْ ذَاتَ يَومٍ فِيْ سَكَرَتِيْ
وَسَأجعَلهُ يَثمَلْ وَيَعتَرِفُ بِأنَ
الخَيْلَ وَاللَيْلَ وَالبَيْدَاءَ أنـا
وَلَنْ يَقْتُلُنِيْ سَطْرِيْ هَذَا
فَالرُمحُ والقِرْطَاسُ وَالقَلَمُ مِنْ صُنْعِيْ
وَخوًاطرّي التِيْ لاَ تَتَحَدَثُ عَنِ النِسَاءْ لاَ أفهَمَهَا
.../الّـنـٌايْ