كان صعب علي شخصياً

حينما ذهبت حتي أقيس ضغط الدم لدي

لأن كلما ذهبت لهذا الدكتور

 يجلس يحدثني بأسلوب الجاني على نفسي

حيث أني صرت أعاني بين فتره وفتره

 أو على حسب وقوع المشاكل من أنخفاض ضغط الدم

والمشكله أنه أنخفض لدرجة لم تسبق أن تحدث لي

والمضحك إني أستمريت بالعمل خلال مرضي

حتي أصبحت غير قادر على أمساك القلم بيدي

مهمل صراحة أنا

حينما قال الدكتور كان باقي لك 30 أو 35 درجة

ويتوقف نبض قلبك

وياليته توقف

لا أعرف قال أنت شاب .. وصغير

 كيف أنخفض ضغط دمك لهذه الدرجة

صراحة مريت بيومين لم يدخل فمي شئ

حتي أصبح لون وجهي

أصفر بطريقة سيئه

ولا أعرف لماذا لم أتوقف عن العمل

 رغم الهبوط الذي لازمني

أشكر كل من أهتم وسأل عني

بعثرة حالي

 

{ النايـ E

اختلطت المشاعر حزن وفرح

ولم استطع البوح

فجبروت الصمــت

يعشق أن يراني اعيش في معمعته

 

يعشق أن يرى كبريائي كسير

لاسند له سوى

أن اكفنه بإيدي

 

{ النايـ

تـــــــــدرين :

لين تعبتَ من { الحنينَ } .. آبتكر

{ آلف لحظة .. سوآلف / وخيال / وغرآم  }

لينَ تغفىْ عيونيَ كذب .. مدريْ ..{ سُكرَ }

و آتــــــعـــوذ من آحسآس الغيـــــــــآآآبَ

................. و آ ن ا م !

............................. و آ ن ا م !

.................................... آ ل ن ايــ

أختلف هذه الليله شباككـِ

كأنه يرمقني بإشفاق

أو يطردني من سريري

أو حتى يسخر مني

من بين عشرات المرات التي سهرت أمامه خلسه

أحسست أنه ينعتني بالممل

ورغم ذلك سألت :

 هل أصبحت بالياً

أو أنني سخيف كما يقال؟

{ خلال أشهر أرسلت ما يزيد عن مئة إيميل

وكلها تعود لي بالرفض هل يرفضني بريدكـِ أيضاً }

لن أبه يكفيني حلامي وأحلامي وخيالي بكـِ

 

 غيرهما يعتبرني مجرما

 

{ النايـ

وَ آلله

. . ثُم وَآلله

. . . ثُم وَ آلله 

 فَينيّ شيّ ؛

 بس گل مٱ جيتّ آعبّر عنه

’ بلعَت ريقي وسگتٌ

 

. . .   آلنٱيـّ

هذه المرحلة من حياتي

بين الـ  30 والـ 60

علامة فارقة جدا في كل تفاصيلي !

أعترف أنني أخطأت كثيرا ،

تعثرت كثيرا ،

وكنت طائش ومندفع أكثر مما يجب

ولكنني سعيد بي ،

بإصراري على البقاء أحلق عاليا ،

رغم كثرة المحبطات والخيبات والمنغصات ،

ورغم أن العشرات يمرون أمامي يوميا

 يرفعون الراية البيضاء منذ الهزيمة الأولى !

سعيد بثقتي،

ومحاولاتي الدائبة للوصول إلى النور الذي لطالما بحثت عنه ،

ولم تحرمني تناقضات هذه المرحلة

 من العمر من الاستمرار في المحاولة ،

وأشعر في كل مرة أنني قاب قوسين أو أدنى من الوصول ،

وكأنني أرى شعاعا من النور أمامي !

سعيد بنقاء قلبي ،

الذي لم يعرف الكره في حياته قط ،

ومازال يحب ويعشق ويثق ويحلم ،

رغم كل خيبات العاطفة الموجعة

 في مرحلة كهذه

بحه صوووتي

عيسى بوراشد

{ وينكـِ } .. !؟

.. ترى جانا مطر ,

أحيا شوارعنا ..

كل الشوارع { أمطرت } ما غير

شارعنا

طشت سوالفنا . . حنين ..

صبت دفاها . . لـ " الحنين " ..

وأكثر غرابيل السنين .. ما عاد { تجمعنا ..

{ وينكـِ } .. !؟

.. ترى جانا مطر

 

{ النايـ

إن غبتُ عنكـِ طويلاَ . .

لا تعاتبينِي على برودُ اللقـآء

س أحبكـِ ~ لكننـّا لن نعود

. . كمـا كنّا

{ الْنآيـ

طقوسي المحببة لي في غيابكـ

 سحب الانفاس من سيجارتي ببطء

 وكأنني اتلقى قبلة الحياة من شفتيكـ

وابدا في نفخ الدخان بسقف غرفتي

لكي تتكون لي صورتكـ

 واهيم بها ولااصحو الا من جمرة بآخر سيجارتي

 تحرق اصابعي !!

لم اعد احتمل جراحي الداخليه والخارجية

التي سببها غيابكـ

 اليوم اقف خارج غرفتي

 وكل ماراودتني ذكراكـ اضرب بقدمي في الارض

وارى كومة غبار تبتعد مع الرياح وتتلاشئ

 

{ النايـ E

شششڪْرٍاَ

لِصفعـہۧ اَلِخيبآت اَلِمۈجعـہۧ !

أيقظتني من برٍاَئتي

اَلِسسقيمـہۧ

 

{ اَلنآيـہۧ  ,,,

واللهـ ما قصرَّتي فينيْ

بس ..

ودّي لو تزيديْ!

يعني { إذبحينيْ }

 وكمِّليْ يا بعد قلبيْ

  جميلكِ !

{ النايـْ

تكفين ياضيقه

يا تاخذيني للقبر

او تتركيني اعيش في حالي

عطيتك كل شي وما طعتي تبتعدي

قولي لي تكفين ويش تبين مني

اعطيك بس تخليني اروح واعيش دنيتي

 

{ النايــ

وبإهمآًل منگِ أصّبحتّ

أحمل آلعَتًب .. دون آنّ آحگِيّ به

ومنگِ آيضًـآ آصبَحت آول منّ أتحدث عنه

ولگن ! آخر * منّ أتحدث آليه

شُگرًآ

ب / حجمّ غيآبگِ رغم وجووديّ

لثقتگِ بأنگِ مَهمآ تَجنبتّي

آلسؤآًل عنيّ سَ / آبقَى لگِ

عُذرًآ بِ حَجم ثِـقتگِ فلنّ آبقىّ

 رُغم الغيآإبً » لگِ ..

آلنآيـْ » » »

‏​‏​لست ﺑ ‏​انسّان متشٱئم

حَين ٱرسل وآكتب عن

 ٱﻟفرٱق !

ٱۆ حين ٱصف ٱﻟم

 { ٱﻟرحيل }

ٱنني فقققط

ٱحٱۆل ٱن ٱھہٌمس

ٱن ٱﻟفرٱق

ٱﻟمني ٱڳثر ممٱﭠۆقعت !

ۆٱن رحيل ٱحدھہٌم 

خَذﻟني ٱڳثر ممٱ ﭠصۆرت

 

{ ٱﻟنٱيـ

مسآئيْ جدآ ً : غريبْ

ومفتّقْ بشعور اآلفرآغْ

 يومآ مآ

سأكون مكآن احدى النّجوم آلتّي انظر إليها

كلّمآ اختنقتْ من اجوآءْ غرفتيْ

 همِمتْ بالاسرآع إلى فناء بيتنآ

مصطحبْ معي تلك القهوهْ

ربّمآ...

‘’ آلنآيـْ

أرق شديد

 انام وارجع اصحى بعدها بساعه

  وادخل المدونه وارجع اكمل نومي

يعني

 الابتوب عايش معي بالفراش من يومين

{ النايـ

ألهــذه الْدرجــــة وَصَلْنـــا..؟!

نَلْتَـقِــــي غُرَبـــــاء ..

 وَفِــــي قَلْبــــــــي حَدِيْــــث لــكِ ...

 وَفِــي قَلْبـــــــــكِ حَدِيْـــــث لِــــــي...

 ثُم نَمْــــــضِـي كَالْغُــــرَبـــــاء ...

 وكـأنِّــــــــي مَاكُـــنْت يَوْمــــا حَبـيْبَـ قلْبـــــــكِ ...

 وكأَنَّـــــــــكِ مَاكُـــنْتِ يَوْمَـــــــا..

رُوح قَلْــــــبي

يااأأ‘ خســاره

{ الّناُيْ

 يآرٍب

أسَعدهـَآ بِقَدر مَآ أحَببتهَآ وأتَم نِعَمتكَ عَليهآ

 يآرٍب

كُف عَنهآ كُل الَم ، حُزنَ ، هَم

يآرٍب فـ أحَفظهآ لـِ أهَلهآ وأحَبآبهَآ

فَقد جَعلتّنيّ فَي يَومٍ مآ أسَعد مَنْ على وَجه الأرضّ

مْن القلّب الّىْ الكيآن

 

{ لنآيـّ

فينّيً حِزنْ مَع تفَآؤلْ مع شَويه

 إنّكِسَارٍاتْ

يَعّني بالعَربي

ً " مَ كّ سُ وُ رٍْْ "

 وٍَ سَعيدْ وتَعبتْ

أثّبَتْ وجُوٍديً فيً

  مَتّآهَاتْ

{الْنآيـّ

 

قمة التواضع مني أو قمة السخافة

 لا أدري ...!

قالت اختي :

لماذا البنات ينظرون إليك

وأنت جالس معي

 إلإ يحترموني ؟

قلت لا خيه :

 نوع السجائر الذي بفمي نادر

 وغير متواجد مع الكثيرون

{ النايـ ...

هذأ انـــــــــا

 انسان من البشر

لي رفــقه في الرخـــاء مثل زخــات المــطر

وفي الشدائد مـثل أرض خـــأويه مـن بني البـــشر

وفي الوحدة معــــي أطــول مـن مـــد النـــظر

وفي الاحزان وحـــيــــد مثل أسـد مهـــزوم منـــكسر

فان اقـــرضتهم شيئا أســـتحي من طلـــب الأجــر

فرحمـــــاك ربى

فقد أشقانى طـــول الليل والسهــــــر

وأنا أتظاهر بالقوة والصبر

فقولولى بالله عليكم أين هو المفر

وماذا عساى أفعل فقد سئمت طعم المرر

أألوم نفسى أم ألوم غدر الزمــــان ومصائب القــــــدر

ولومى لنفسى ماذا يجدى غير الحسرة والضجر

أبكـــــانى زمانى وأنا أبتسم من شدة القهر

فهل هذا برود انســـــــــان برىء أم أمـــلا منتظر

فحياتى أصبحت بركان يثور ويثور وينفجر

فأنـــا انســــان

ان طــــال الزمــــــان وان قصــــــــر

{ الـنـايـ

لًاَ شِيْء يِنَقِصَنِي

لِكَنِيَ

تِعَوِدَتْ عِلَىٍ كِلّ شُيِء

تِعَوِدَتْ عِلَىْ الِوَحِدْة

تِعَوِدَتْ عِلْىِ الِنَسِيَاِنْ

تِعَوِدَتْ عِلَىْ الِتِنَحَيْ جِاَنِبًا

وْ تِرَكْ الَحِيًاِةْ .. لْ آلَحِيَاْةُ

تِعًوِدَتٍ عِلَىْ الِكَتِمَانْ

تِعَوِدَتٍ عِلَىْ الَهِدَوْء

 تِعَوِدَتْ عِلَىْ الِصَمْت

{ آَلنْايــِ

 

أَحْيَآنا ..

 آَتِيْك ي رُكْنَي

بِّخَآْطِرْي .. أَبْكِي

بِّخَآْطِرْي .. أِشّكُي

بِّخَآْطِرْي .. أَفَضْفَض

وأرتِآح

بِّخَآْطرْي

أَكْتُب عَن كُل احَآسِيِسي

أَكْتُب عَن كُل جُرُوِحِي

أَكْتُب عَن كُل ضِيْقَآْتِي

أَكْتُب عَن كُل اخْتِنُآَقَآتِي

أَكْتُب عَن كُل دَمْعَة نَزَلَت مِن عِيّنِي

أَكْتُب عَن كُل آَلآم سِنِيْنِي

أَكْتُب عَن كُل شَي أَحْزَنَنِي

 عَن كُل مآيَجُوّل بِخَاطِرِي

 و فَعـلآ ..

أَكْتُب .. وَأَكْتُب .. وَأَكْتُب

و عِنْدَمَآ أَنْتَهِي مِن الكِتَآبُه

ل أُضَغَّط عَلَى " إِضَآفَة الْرَّد"

أَتَرَدَّد .. و أُفَكِّر قَلِيْلآ

أَخَآف أَن يَكُوْن مَآ بِّخَآْطِرْي

يَتَسَبَّب بِجُرْح مَشَآعِر  أَحَدُهُم 

أَخَآف أَن يَكُوْن مَآ بِّخَآْطِرْي

يَأْتِي كَالَسِهَآم فِي صَدْر  أَحَدُهُم

أَخَآف أَن يَكُوْن مَآ بِّخَآْطِرْي

كَالنيَرْآن .. تَكْوِي قَلْب  أَحَدُهُم

ثُم أترآجِع .. و أَقْرِر

أَن أَكْبُت مَآ بِّخَآْطِرْي و أُجَرِّح نَفْسِي

 أَن أَنْكْوي بْنيرَآني بِرُوْحِي

أَن أَغْرِس سِهِآمي فِي قَلْبِي

لِذَلِك ..

 عُذْرا  رُكْنَي 

 فَقَد وَعَدْتُك سَآبِقا

 بِأَن أَبُوْح لَك

 بِكُل مَآ يَجُوْل فِي خَآْطِرْي

و لَكِنِّي لَم أَوْفي بِوَعْدِي لَك هَذِه الْمَرَّة

و إِذَآ لَم أَوْفي بِوَعْدِي مُرَّة أُخْرَى

 أَسْتَبِيْحُك عُذْرا يَا رُكْنَي

 فَإِنَّهُا أَغْلَى مِن رُوْحِي

{ آلنآْي E

أصبح الحرف يخنقني

إن سكبته على ورق

دمعت

وإن عملت على إفراغه بداخلي

 سقمت !

حبكـِ  أوركيدتي أهداني الوجع

 

نععععم الوجع

 

{ النايـ E

أتصل صديقي من يومين وطلب مني أن أقابله

على كافيه يشبه حاوية الصمت

لا يوجد به سوى نحن و شخصين أخرين

 والمسافه بيننا وبين الشخصين الجالسين

 أكثر من 30 متر

ولا يوجد أحد ثاني غيرنا

 عجبني المكان

 فقال لي حينما أشعر بالملل من الدنيا

أأتي هنا لحالي حتي افكر بكل شئ

 قلت له شئ جميل

 قال وأنت

 قلت له انا اجلس قرب البحر

اظل أتأمل النجوم في الليل حتي أفكر

وبعد حوار طويل

قلت له لماذا طلبت مني إني أأتي إلي

 هنا

 و أنت معتاد على القدوم وحدك

قال لأنك قليل الكلام

فضحكت قال لا والله انا اتكلم صدق

 لاني بقول لك مشاكلي

وانا علي يقين بثقتي بك وبصمتك

وبكلامك وبعقليتك

 قلت له تحسسني انك جالس مع

 فيلسوف

وما انت جالس مع عيسى

 ضحك

وجدت صديقي هناك سؤال يكاد يخرج من فمة

 ولا يستطيع

جعلت نفسي لا أفهم شئ

وبعد حوار مطول عن مشاكلة

 قال لي

هل ممكن أن أسألك سؤال ولا تفهمني خطا

قلت لا والله لن أفهمك خطأ

قال ولن تزعل

قلت لا

من كثر ماهو أكد علي عدم زعلي

شعرت انه سؤال سيصعقني بالأرض

  استغفر الله

قلت له اسأل وما عليك شئ وما راح ازعل

قال لماذا انت كذلك 

 نظرت له وكأني أستفهم ؟

 قال راح اكمل السؤال

قال لماذا انت كذلك اجدك مناقض لما انت عليه

 قلت أشششلون ؟

قال حالتك الماديه في البيت اراه عاليه جدا 

وأهلك اغنياء و أنت تشتغل 

وحتى أنك تعمل بأشياء ليست مجالك

 ولا هي مستواك

 حتي انك تتعب نفسك بالعمل 

زامات نهار وأول ليل وأخر ليل

 وأشياء من هذا

رغم ان اهلك حالتهم مميزة يتمناها البعض

 وانت نفس الشئ

 ولكن لماذا تعمل

وحتي شهادتك الماجستير لم تأتي

فقلت له هذا هو السؤال؟!!

 الذي جلست تقول لا تحزن منه ولا تغضب منه

 قال نعم

 فضحكت

فقلت له كونك تسألني هذا السؤال

 كأنك تسألني لماذا اصلي ؟!

قلت له سأقول لك شئ

ولا تفهمني انت خطأ

 قال تفضل ..

 قلت له السيارة الواقفه هناك ..

 ملك من ؟

قال ملكي

 قلت ومن الذي دفع ثمن السياره ؟

 قال والدي ؟

 قلت له تلفونك الغالي جدا

 انت من دفع ثمنه ؟

 قال لا ؟

قلت لة انا لست مثلك

 ولا أستطيع أن أكون مثلك

نعم كنت مثلك

ولكني تخليت عن أن اكون مثلك

قلت له متي تنام ومتي تستيقظ

قال انام في الصباح وأقوم المغرب ..

من الصباح ل المغرب !!

أكون أنا أنهيت عملي وأأتي إليك هنا

أكملنا الحديث

وقلت لة الخبرة يا حبيبي

 لن تأتي إلي وأنا نائم في البيت

التعامل مع الأشخاص

له فن وأسلوب

 وكرهت أسلوب فن التعامل مع الأخرين

من خلال الدراسه

وقلت أتعامل معهم بالواقع وعن قرب

 فالخبرة هي مصباح الحياه

وبأي مشكله من خلال خبرتك

ستقيم المشكله وستأخذ القرار بكل سهوله

حينما تعامل في اليوم مائه شخص

 كل شخص ستترك لديه أنطباع

 ومن خلال الانطباع

حينما يقول أحد منهم اسمك

سيأتي بباله هذا الأنطباع عنك

 كونك محترم او قليل الأدب او خلافة ..

{ الـنـايـ E

ليتكِ تعلمي كم من الأمنيات 

تظل حبيسة بداخليً 

ليتكِ تعلمي كيف اتوقى لرؤياكِ

بـاستطاعتيً انً ادير هاتفيً على رقمكِ ليلا
 واطفىء ذلك الحنين

بـاستطاعتيً ان احدد موعد معكِ

وامحيً تلك الرغبة المزعجه في رؤيتكِ

بـاستطاعتيً ان اقتربً منكِ واقتحم حياتكِ

واخضع لضعفيً امامكِ

بـاستطاعتيً فعل ذلك 

ولايهمنيً ماتكون ردة فعلكِ

لكن أمراً واحداً يمنعنيً من كل ذلك 
وهو اننيً بتً { أخافكِ }
لذا
كما أظن بالبعد نحن أجمل 

ما رأيكِ أوركيدتي 

{ الناًيـ E